كانت صغيرة يوم حملت مفتاح الدار .. وذهبت ..


كل شق في جبينها وعلى خديها يصرخ متى نعود

هناك تعليق واحد:

watan يقول...

وكل عام مضى حفر في وجنتيها مكانه .... لكي لا نسى كل لحظة لم تكن فيها عروسا بالقرية المنفية قسرا عن الخريطة ...


لقطة موفقة .. وبخاصة عيونها الي عم تطتلع للمدى ... من هناك سيأتون !